Khalifa e Ameer e Ahle Sunnat Ka Bangladesh Ke Mukhtalif Cities Ka Visit
Commissioner Karachi Iqbal Memon Ka FGRF Ke Tehat Relief Camp Ka Dora
Municipal Committee Gojra Mein Seerat e Nabi Conference Ka Iniqad
Kahror Pakka Mein Wafaqi Wazir e Mumlikat Baraye Dakhla Se Mulaqat
إن كنا نريد أن نحيا مع الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم فإنه أمر ميسر لنا جميعاً، وإليكم هذه الخطوات التي تساعدنا على تعطير حياتنا بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وتطييب أيامنا بالاقتداء والتأسي به في أحوالنا...
أيها الأخوة الأحبة: إن للعيد معانٍ سامية لتحقيق التواصل بين المسلمين، وتداني القلوب، فمن صفات أهل الإيمان التحابب والتعاطف والتراحم والتضامن والتضافر فيما بينهم، ويدل على ذلك قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:«مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ، إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى». (رواه مسلم)
لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا، بهذه الكلمات شد النبي صلى الله عليه وسلم انتباه أصحابه في حجة الوداع، والذين بلغ عددهم قرابة مائة وأربعة وعشرون ألفاً، لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا، فقد أتم مهمته وبلغ الرسالة وأدى الأمانة، وتمت نعمة الله علينا، (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) )المائدة: ٠٣)
هو من أكبر المؤسَّسات الإسلامية على مستوى العالم، الذي يهتمُّ بالعلم والدعوة والسلوك وتفعيل الجانب العملي والأخلاقي للإسلام، على مذهب الأشاعرة والماتريدية اعتقادًا ومذاهب الأئمة الأربعة فقهًا، أسّسه شيخ الطريقة العطّارية القادرية الداعية المصلح العارف بالله محمد إلياس العطار القادري حفظه الله تعالى عام ١٩٨١ م، وتفرّعت أقسامه إلى ثمانين قسماً وإدارة، ووصلت رسالته الدعوية إلى أنحاء العالم...) للمزيد